حمدى عبد المولى حادث الطور ليس الاخيروللاسف يُمكن أن يتكرر وهويؤكد أهمية وثيقة حياة كريمة للحوادث الشخصية

بعد حادث الطور الذى حدث مؤخراً وحالات الوفاة والاصابات العديدة التى حدثت جعلت التواصل مع المُنسق العام لمُتابعة وثيقة حياة كريمة للحوادث الشخصية أمرأ هاماً
بداية قال حمدى عبد المولى رحم الله من توفى فى ذلك الحادث وأن يُتم الله نعمة الشفاء غلى المُصابين ولكن بكُل أسف فذلك الحادث لم يكن هوالآول ولن يكون الآخيرلآن هذه هى طبيعة الحياة وعلينا أن نتعامل معها بذلك الواقع
وأشارالى أن هناك نُقطة واحدة نتحدث عنها ليس أكثروهى ماذا لو قام كُل مواطن بشراء هذه الوثيقة وقام بسداد 75 جُنيهاً سنوياً للحصول عليها ؟ فهل ذلك المبلغ سيُمثل له مُشكلة مادية
أعتقد أننا جميعاً بدون استثناء نقوم بصرف مبالغ كثيرة جداً فى نواحى كثيرة وعلى أشياء كثيرة جداً لا أقول عنها أنها غيرمُهمة ولكن على الاقل فانها لا تكون بنفس أهمية الوثيقة اذا تعرض اى منا لحادث وما يُمكن أن يحدث للاسرة بالكامل اذا نتج عنها الوفاة وهوأمروارد ولاداعى للقلق عندما نتحدث عن ذلك لانها حقيقة وواقع نعيشه
وأنهى حديثه بقوله أن ال 75 جُنيهاً التى يتم سدادها سنوياً للحصول على الوثيقة رغم أنه مبلغ زهيد جداً ولكن يُقابله تغطيات مُهمة جداً الجميع يحتاج اليها وهو ما يعنى أن تطبيق الحملة ونشرالوثيقة هو واجب على الجميع من أجل توفيرحياة كريمة للجميع وهوما تسعى اليه الدولة

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى