مواجهة بين سفير نور والسيد البدوى حول «إسقاط العضوية وإدارة الوفد»

اقرأ في هذا المقال
  • سيد نفسه من لا سيد له
  • نحن أحرار بمقدار ما يكون غيرنا أحرارا
  • ليس من المنطق أن تتباهى بالحرية و أنت مكبل بقيود المنطق
  • حيث تكون الحرية يكون الوطن
  • ليس من المنطق أن تتباهى بالحرية و أنت مكبل بقيود المنطق
  • إذا تكلمت بالكلمة ملكتك وإذا لم تتكلم بها ملكتها

 مواجهة بين الدكتور السيد البدوى، رئيس حزب الوفد السابق، واللواء سفير نور، عضو الهيئة العليا للحزب، حول الاتهامات المتبادلة بين الجانبين، وأزمة فقد «البدوى» عضويته بالحزب، وطريقة إدارة مجريات الأمور داخل «الوفد».

وفيما شدد «البدوى» على أنه لن يعود إلى الحزب مجددًا، وأنه اعتزل العمل السياسى وسيقاضى كل من يتجاوز فى حقه، واعتبر الغرض من قرار إسقاط عضويته هو تشويه سمعته والإساءة إليه، قال «نور» إن «الجرائم التى ارتكبها (البدوى) تمس السمعة والشرف وتستوجب إسقاط العضوية»، وإن الأحكام القضائية الصادرة بحقه نهائية وواجبة التنفيذ، مشيراً إلى عدم وجود أى علاقة بين المستشار بهاء أبوشقة، رئيس الحزب، وبين قرار إسقاط عضوية «البدوى».

السيد البدوى لن أعود للوفد مجددًا.. والغرض من إسقاط عضويتى تشويه سمعتى

أكد الدكتور السيد البدوى، رئيس حزب الوفد السابق، أنه لن يعود مجددا للوفد، وأنه اعتزل السياسة ولن يسعى إلى العودة للحزب،

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى